الياميش والفواكه

ولأننا الأكثر خبرة في كل ما يخص المحاصيل الزراعية و جودة البذور فإننا نراقب عن كثب حبوب الفاكهة الأجود في المزارع العالمية قبل عمليات التجفيف و تحويلها إلى ياميش و نحضرة بشغف إلى الأسواق العالمية و المحلية و ينطبق ذلك على كل من المنتجات الاتية:

(قراصيا – مشمشيه – تين مجفف – قمر الدين– زبيب– بلح و غيرها).

و يتم إستيرادهم من كل البلدان الاتية:

(الصين – الولايات المتحدة – تركيا –سوريا – إيران) وغيرها من الدول الرائدة في إنتاج الياميش.

وكذلك يتم إختيار ثمار الفاكهة بشكل إنتقائي لضمان الجودة المثالية مثل:

(تفاح  – أناناس –موز– افوكادو– كيوي و غيرها) 

نستورد الفاكهة  من أكثر من 14 دولة حول العالم

(إيطاليا – السودان –  ڤيتنام – الإكوادور – اليونان) وغيرها من الدول الرائدة في إنتاج ثمار الفاكهة.

من أين أتت كلمة ياميش؟

كلمة ياميش من أصل تركي وتطلق على الفواكهة المجففة والمكسرات. تم إستخدامها في مصر للدلالة على (الجوز واللوز والبندق والتمر والزبيب وقمر الدين) وغيرها من أطعمه شهر رمضان. كانت مصر أشهر الأسواق لبيع الياميش في القرن الثامن الهجرى بشارع باب النصر ثم إنتقلت في القرن التاسع الهجرى إلى الجماليه ووكالة البلح وساحل روض الفرج و باب البحر .